كانت البداية ممّا أخبرني به عدد لا بأس به من الأطفال، حين بدأتُ تعليم اللغة العربيّة، عبارات مثل: "اللغة العربيّة صعبة. لا أحبّ اللغة الع... تابع القراءة
عندما نختار ورشة عمل نقدِّمها أو نحضرها نتوقّع، أو ربّما نأمل، أن نسمع الجديد، سواء من حيث الفكرة أم التناول. أستعيد، في هذا المقال، تجرب... تابع القراءة
يعدّ "الصالون" أو غرفة الضيوف، وفق عادات العرب في حسن الضيافة، مكانًا خاصًّا يُرصَف فيه الأثاث رصفًا خاصًّا، وتُرتَّب فيه التحف والأواني ... تابع القراءة
بات مصطلح الدراما في التعليم مألوفًا في الآونة الأخيرة، وراج في الكثير من المؤسّسات الداعمة له، بتعبيرات مثل: تدريبات مكثّفة؛ سفر؛ لقاءات... تابع القراءة
لم يعد دور المدرسة منحصرًا في تدريس الكتب المدرسيّة، بل تعدّى ذلك إلى الإسهام في بناء شخصيّة الطالب بمختلف أبعادها التربويّة والاجتماعيّة... تابع القراءة
لوحات أمجد، معلّم اللغة العربيّة، في إحدى مدارس عمّان تزيّن ممرّات المدرسة. تجده يتحدّث عن هذه الهواية بفخر، ويؤكّد أنّها لم تنل نصيبًا و... تابع القراءة
حين بدأتُ كتابة هذا المقال عدتُ بالزمن إلى بدايات مسيرتي التعليميّة، وبحثتُ في ملفّاتي عن مشاريع نفّذتها مع طلّابي. شعرتُ بالفرحة حين اطّ... تابع القراءة
قد لا يكون مدرّس الفنون فنّانًا، ومع ذلك، إذا كان الفنّان الماهر معلّمًا جيّدًا، فلن تتحقّق فوائد كبيرة للفنّان- المعلّم فحسب، بل للمجتمع... تابع القراءة
ماذا لو تداخل عالَم الفنون، بما يحويه من مسرح وتشكيل وتصوير فوتوغرافيّ وموسيقى، بمنهجيّات تعليمنا المواد الدراسيّة، وتخطيطنا الوحدات وتطب... تابع القراءة
ما زال عدنان حاضرًا في ذهني منذ تلك الحصّة الأخيرة من الجدول الدراسيّ اليوميّ. في ذلك اليوم أنهينا قراءة رواية غسّان كنفاني "رجال في الشم... تابع القراءة