دردشة
دردشة
/

أسماء مصطفى- معلّمة لغة إنجليزيّة- فلسطين

كيف تتخيّلين شكل التّعليم لو لم تكن هُناك مدارس؟ وكيف ترين مستقبل المدرسة كمكانٍ؟ "لو لم توجد المدارس لما كانت الحياة" جُملة أختصر بها كافّة التفاصيل التي نجدها في منشآت التعليم، من سعادة ورضا عندما يتم العطاء من قِبل المعلّمين؛ ذلك عندما نسهم في بناء الإنسان، وننتظر نتاج الغرس في نفوس الطلّاب ومستقبلهم.   لقد ثبت بالتجربة العمليّة أن لا تعليم دون مكان يجتمع فيه المتعلّمين بعلّمهم مباشرة لتلقّي كافّة العمليّات التعليميّة، ذلك مع التطوّر التكنولوجيّ الهائل الذي توصّل إليه العالم. نعم إنّ مستقبل المدرسة يُشكّل المكان الأكثر أهمّيّة بالنسبة للمتعلّمين وذويهم بشكلٍ يفوق ما قبل الانقطاع عن التعليم الوجاهيّ بأضعاف المرات.  

أسماء مصطفى- معلّمة لغة إنجليزيّة- فلسطين

مجد مالك خضر- كاتب ومعلّم- الأردن
لميا أحمد خالد- معلّمة فيزياء- لبنان
علي عزّ الدين- مدرّب ومستشار تربويّ- لبنان/ الإمارات
روزان علّو- معلّمة صفّ- سوريا/ قطر
عبد الوهّاب القشقوري- معلّم لُغة عربيّة- المغرب
مها زريقة- معلّمة لُغة فرنسيّة- لبنان
لمى دغمان- معلّمة ومنشّطة ثقافيّة- سوريا
حاتم المشي- معلّم لُغة عربيّة- تونس/ قطر
وليد النعيميّ- مستشار تربويّ- العراق
محمّد شتوي- مُعلّم مرحلة ابتدائيّة- المغرب
لور عبد الخالق الأعور- منسّقة ومعلّمة لُغة عربيّة- لبنان
محمّد تيسير الزعبي- خبير تطوير أساليب تدريس اللغة العربيّة- الأردن

آخر الإصدارات