مع بدء العدوان على غزّة منذ عامين كاملين، عانت مؤسّسات التعليم في قطاع غزّة شللًا شبه كامل؛ فالحرب المستمرّة أخرجت مئات آلاف الطلّاب من ن... تابع القراءة
بينما ينشغل العالم اليوم بالتحضيرات لاستقبال العام الدراسيّ الجديد 2025 - 2026، إذ تستعدّ المدارس والجامعات في مختلف الدول لفتح أبوابها أ... تابع القراءة
لانا سلمان، طفلة في الثانية عشرة من عمرها من غزّة، كانت من أفضل طالباتي قبل الحرب. ومؤخّرًا، حين تواصلت لانا لإلقاء التحيّة وطلب الدعم في... تابع القراءة
في خيمة نازحين بمنطقة المواصي على أطراف خانيونس في قطاع غزّة، جلست ملك شعث (11 سنة)، تحت بطانيّة بسيطة وسط زحام المكان وظروفه الصعبة. فقد... تابع القراءة
في غزّة، لا تشبه الطفولة ما يُدرّس في كتب علم النفس، ولا يُقاس العام الدراسيّ بتقويم وزارة التربية والتعليم، بل يُقاس بعدد الفصول التي لم... تابع القراءة
استيقظ العالم صباح الثلاثاء الرابع والعشرين من حزيران/ يونيو 2025، على خبر عاجل مفاده أنّ وقف إطلاق النار بين الكيان الإسرائيليّ المحتلّ ... تابع القراءة
أكثر من عامٍ ونصف على تجميد العمليّة التعليميّة قسرًا بسبب آلة الحرب الواقعة على المدارس، والتي طالت كلّ عناصر العمليّة التعليميّة من كوا... تابع القراءة
في زمن يتّسم بعدم اليقين، وعدم الاستقرار، وانسداد الأفق، وتلاشي مفردات الأمل المنشود جرّاء حالة التجرّد من القيم الإنسانيّة التي ناضل من ... تابع القراءة
حين كانت الطائرات تمطر موتًا، كنت أمدّ يدي نحو الحياة: طفل يقرأ، أمّ تبكي، دفتر نقتسم فيه المعنى. كتبت لأنّي أردت أن أُبقي ما يحدث حيًّا،... تابع القراءة
أنا أسماء مصطفى، 38 سنة، معلّمة وأمّ لطفلتين عادةً، أو لأكثر من 2000 طفل خلال حرب الإبادة الجماعيّة على غزّة.
عانيت ما يعانيه الجميع: عشت... تابع القراءة
في زمن حالك يتّسم بعدم اليقين وانعدام الأمن، يطرح الطلبة الفلسطينيّون الناجون من الإبادة، أسئلتهم المتنوّعة والمعقّدة والمحيّرة حتّى هذه ... تابع القراءة
أعيش في دولة قطر، لكنّ قلبي في غزّة، فهي موطني الذي عشت فيه أجمل سنوات عمري، وما تزال عائلتي وذكرياتي هناك. خرجتُ منها قبل عشر سنوات، ولك... تابع القراءة
