أظهرت حصيلة نشاطات وزارة التّربية الوطنيّة بعنوان سنة 2020، إجراء تعديلات على بعض العمليّات التربويّة والإداريّة واستحداث أُخرى لم تكن مُدرجة في المُخطّط السّنويّ، بسبب الظّروف الاستثنائيّة التي فرضتها أزمة الوباء، من خلال اتخاذ جُملةً من التدابير والإجراءات بقصد الحدّ من انتشار الفيروس.
وأشارت حصيلة الوزارة إلى محور "الإصلاح البيداغوجيّ"، الذي تضمّنَ 63 عمليّةً منها 20 عمليّة برمجت على المدى القصير خلال سنة 2020، فيما تبقّى أكثر من 21 عمليّة لم تنطلق بَعد أو متوقّفة بسبب الوضع الصحّيّ الاستثنائيّ المرتبط بجائحة كورونا، كما تقرَّر تأجيل عديد الملفّات إلى غاية تحسّن الوضعيّة الوبائيّة.