مستقبل التعلّم 1: لم ينبغي أن يتغير مضمون التعلّم وأساليبه في القرن الحادي والعشرين؟
مستقبل التعلّم 1: لم ينبغي أن يتغير مضمون التعلّم وأساليبه في القرن الحادي والعشرين؟

"هذه هي الورقة الأولى في سلسلة من ثلاث أوراق تستند إلى استعراض شامل للأدبيّات التي تركز على ثلاثة مواضيع: الحوافز لاعتماد نموذج جديد للتعلّم، والكفايات والمهارات المحدّدة اللازمة لتعزيز فعاليّة المتعلّمين في القرن الحادي والعشرين، وعلم أصول التدريس اللازم من أجل تحفيز هذه القدرات. وتضع يدها على بواعث متعدّدة تعمل على إحداث تحوّل فيما يتعلّمه المتعلّمون وفي الوسائل المستخدمة للتدريس والتعلّم. وتؤمن أساسًا منطقيًّا سليما يمهد الطريق لإعادة تحديد مضمون التعلّم وعلم أصول التدريس في القرن الحادي والعشرين".

للوصول إلى التقرير اضغط هُنا.

الملكيّة الفكريّة محفوظة لمؤلّف/ مولّفة الكتاب أو المحتوى.
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .