"تتحدث القصّة عن الفتى ريّان، الذي عندما رأى نفسه ذات يوم أمام مرآة العالم اكتشف أنه لا يمشي تمامًا مثلما يمشي الكبار والصغار. وفي حين أن لكلّ منّا، أطفالًا وكبارًا، طريقًا خاصّة به وتحدّيات عدّة، يستدعينا ريّان في هذه القصّة للتفكير والتأمّل في تجربته الذاتية وإيمانه بأن رجليه ستكملان الطريق".

صدرت القصّة عن مؤسّسة تامر للتعليم المجتمعيّ.