تيمور ولعنة ملاك البحور
تيمور ولعنة ملاك البحور

"يستمر تيمور في مواجهة العجائب في ثاني رحلاته غير العادية. فبعد أن أمره السلطان برقوق بالعودة إلى مملكة المخلوقات الآدمية الفائقة الصغر لكي يجلب إليه بعضَ أهلها وحيواناتها ودوابها المعدنيّة العجيبة، حتى وجد تيمور نفسه على سطح سفينة "الصابرة" مع قبطانها "المغير" في مواجهة البحر الثائر بعد بدء رحلتهما بنذير شؤم متمثّل في صعود ملاك البحور على سقالة السفينة. يجد تيمور نفسه هذه المرة في أرض العمالقة، حيث كل شيء فيها أضعاف أضعاف حجمه الطبيعي، حتى الزمن يمر بطريقة مختلفة فيها. وبعد انفصال تيمور عن رفقائة ووقوعهم أسرى لأحد العمالقة الآدميين، يبدأ رحلة البحث عنهم لإنقاذهم من مصيرهم المظلم كأيّ مغامر حقيقي ونبيل..".

صدرت الرواية عن دار كلمات.

 

الملكيّة الفكريّة محفوظة لمؤلّف/ مولّفة الكتاب أو المحتوى.
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .