الْغُرابُ الْوَحيدُ
الْغُرابُ الْوَحيدُ

يُحِبُّ الْغُرابُ الْغِناءَ، لكِنَّهُ وَحيدٌ وَلا أَحَدَ يَسْمَعُ غِناءَهُ. هَلْ يَبْقى الْغُرابُ وَحيدًا أَمْ يُشارِكُ حُبَّهُ الموسيقا مَعَ الْجَميعِ في الْغابَةِ؟

للوصول إلى القصّة اضغط هُنا.

الملكيّة الفكريّة محفوظة لمؤلّف/ مولّفة الكتاب أو المحتوى.
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .