أبوللو على شاطئ غزة
"قصّة لليافعين تنتقل بين ماضي تاريخ مدينة غزة العريق وواقعها الراهن، يكسر فيها التمثال أبولو حصار الزمن، ليروي قصته وقصة عائلة الصياد الذي أعاد إليه بريق الحياة".
صدرت القصّة عن مؤسّسة تامر للتعليم المجتمعيّ.
الملكيّة الفكريّة محفوظة لمؤلّف/ مولّفة الكتاب أو المحتوى.
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .